يا سيدة الريح..
عندما تقفين في محراب تراتيلكِ..و ترتلين آيات الودع..
أذكريني أنذاك.. فأنا بين يديكِ رماداً ألقاه ذات يوم الزمن..
فحملتني بين ذراتكِ التي مرت.. فذكريني و بعثريني حيث لا شيء هناك..
أستاذي الرائع..
مختار سعيدي.. ما أجمل أن نقف بين يد سيدة الريح.. و نستمع لتراتيل الوداع..
دائما أنت رائع.. تقبل هذا المرور مني..