روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
عذوبة البوح : لتوأم الروح : غز... [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     @في خاطري @ [ آخر الردود : وهج الروح - ]       »     زحمة مشاعر [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     رحلت بطيبك الصافي [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     مجاديف العتب [ آخر الردود : خليل عفيفي - ]       »     جنة الرعود - دراسة نقدية تحليل... [ آخر الردود : مصعب الرمادي - ]       »     أنشودة اهداء من ابنتي الطالبة ... [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »     "دمعةٌ في عينيك… ومأوى" [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     شكر وعرفان لأم سالم [ آخر الردود : سالم سعيد المحيجري - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,968ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 3,244ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 9,319
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 55,106عدد الضغطات : 54,869عدد الضغطات : 54,947

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء > مساحة بيضاء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #8  
قديم 27-07-2011, 09:53 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي


\

السؤال:
ما قولكم في رجل من المنطقة الداخلية بعمان وهو مقيم بالعاصمة مسقط ، وعندما يدخل شهر رمضان لا يصوم بحجة أنه مسافر ويصعب عليه الصوم في الحر ، ثم يقضي رمضان في أشهر الشتاء البارد ؟


الاجابة:
إن كان مقيماً بالعاصمة إقامة استيطان فلا يصح له ذلك ، وعليه الكفارة عن كل شهر يفطر فيه ، اللهم إلا أن يكون مريضاً مرضاً يباح له معه الفطر ، وذلك بأن يتعذر عليه الصوم أو يشق عليه مشقة ظاهرة أو يخشى منه زيادة مرض، ففي هذه الحالات كلها يباح له الإفطار شريطة القضاء ، لقوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ }(1) ، أما تأخير الصيام من الصيف إلى الشتاء لسبب الحر نفسه مع قدرته على التحمل فلا يصح بحال، والله أعلم .
(1) الآية رقم 184 من سورة البقرة.


السؤال:
بعض الأقطار في شمال أوروبا يقصر فيها الليل كثيراً ويطول فيها النهار كثيراً حيث تصل ساعات الصيام في بعض هذه البلدان إلى عشرين ساعة أو تزيد ، وكثير من المسلمين يجدون مشقة زائدة في الصيام . فهل يجوز اللجوء في هذه البلدان إلى التقدير ، وما نوع التقدير الذي يمكن اعتماده إذا كان جائزاً ، وهل يكون التقدير بساعات الصيام في مكة أو بساعات النهار في أقرب البلدان اعتدالاً ، أو بماذا ؟


الاجابة:
الأصل في الصيام أن يكون جميع نهار رمضان ، لقــوله تعـالى { ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ}(1) ، وإنما يستثنى ذلك ما إذا بلغ قصر الليل وطول النهار إلى قدر ما لا يحتمل معه صوم جميع النهار عادة ، فيرجع في هذه الحالة إلى تقدير وقت الصوم بالساعات ، والأولى اتباع أقرب بلد يتيسر فيه صوم النهار كله . والله أعلم.
(1) الآية رقم 187 من سورة البقرة.


السؤال:
هل يلزم المسافر إذا رجع إلى بلده أثناء النهار الإمساك إذا كان مفطراً ؟


الاجابة:
استحب له بعض الناس الإمساك ، ولكن لا دليل على هذا ، والقول الراجح بأنه لا مانع من أن يفطر ، إذ الإمساك لا يجديه شيئاً وقد أصبح مفطراً ، وفطره كان بوجه شرعي سائغ له ، وقد ذكر في بعض الكتب أن الإمام جابر بن زيد - رضي الله عنه - رجع من سفره وكان مفطراً ، ووجد امرأته طهرت من حيضها فواقعها في نهار رمضان ، وهذا يدل على أنه ترجح عنده القول بعدم الإمساك، والله أعلم .
وقال سماحته في جواب آخر : من أفطر في حالة السفر في شهر رمضان ثم رجع إلى بلده نهاراً وهو مفطر ، فلا عليه حرج إن واصل الإفطار ، والله أعلم .

\
__________________
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:46 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية