![]() |
![]() |
روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#18
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.. أخي العزيز مصطفى المعمري ها أنا عدت من جديد أتعلم نقاشك دائما يحرضني للخوض في الحوار.. شكرا لك أيها الرائع - لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟! أتعلم لماذا...؟ القضايا السياسيه نادر جدا ما تجد أشخاص يتابعون هذا النوع و المتابع السياسي بعضهم باتوا يخشون على أنفسهم من السجون و الأعتقالات و أعتقد أنه لا يخفى على أحد ماذا يحدث في السجون السياسيه.. لهذا تجد أن بعض القضايا و الكتابات تستتر بعض الوقت.. و لكن القضية يا أخي العزيز تظل تنبض و أن خفت النبض لكنها تظل .. المشكلة ليس في الكاتب و لا القضيه المشكلة في وصول القضية.. - أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟ للآسف البعض يكتب ما لايفقه.. فقد يكون هذا الأمر راجع لأيضا أمور سياسيه فقد يكون مجرد قلم يملأ عليه ما يكتب ليخدم جهة معينه طبعا البعض منهم و لكن هناك من يكتب من أجل القضية التي يحملها و يؤمن بها.. عن الطريق ليست لدي اي خبره و لكن من وجهة نظري أن الكاتب السياسي عندما يحمل القضية و يستقرأ الأحداث جيدا و يكتب أستقرأه و يضع القارئ في وسط الحدث و يرسم ملامح واقعيه حتما ستكون المتابة تخدم القضية.. و اسمح لي يا أخي فأنا لا املك أي خبره في هذا المجال شكرا لك أيها الرائع كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
|
|
![]() |
![]() |